الباشا الحربي Admin
عدد المساهمات : 2312 السٌّمعَة : 3 تاريخ التسجيل : 07/11/2009 العمر : 46 الموقع : المملكة العربية السعودية جدة
| موضوع: انواع الزواج/15 نوع للزواج…….؟ السبت يناير 30, 2010 3:44 am | |
| <H1 style="FONT-WEIGHT: normal; FONT-SIZE: 16px">[url=http://www.maktoobblog.com/search?s=+%D8%A7%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9+%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AC&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2010-01-30&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search]انواع الزواج/15 نوع للزواج…….؟ [/url]</H1>كتبهابقلم الاستاذ المشرف عبدالرحمن حسين/ ابن فلسطين/ ابن جبل النار ، في 10 حزيران 2009 الساعة: 16:24 م <TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0>
<TR> <td width="100%"></TD></TR></TABLE> | | <TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0> <TR> <td> <TABLE cellSpacing=3 cellPadding=3 width="95%" bgColor=#f5f9fc border=0> <TR> <td> سعادة للزوج و أرق للزوجة!!! </TD></TR></TABLE> <TABLE id=table22 cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0> <TR> <td> 02/06/2009 11:44:00 </TD></TR> <TR> <td> <TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width=100 border=0> <TR> <td><TABLE cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0> <TR> <td width="100%"><TABLE cellSpacing=6 width="100%" border=0> <TR> <td> </TD></TR> <TR> <td> </TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE> <TABLE cellPadding=6 width="100%" border=0> <TR> <td> 15 نوع زواج … أشهرها المسيار وأحدثها المقراض. -المحجاج من أكثر الزيجات انتشارا في شهر شوال وذو القعدة. -بهذه الزيجات فقدنا بريق الزواج والهدف السامي الذي أقيمت لأجله الأسرة. -يجب وضع حدود وقوانين رادعة للحد من هذه الزيجات. يعتبر الزواج مطلب أساسي وغاية شرعية، فهو من أرقى العلاقات الإنسانية بين البشر يحلم به الجميع الشاب والفتاة منذ الصغر، ولكنه أصبح هذه الأيام مثل الموضات والصرعات، كل يوم نسمع بمسميات غريبة ودخيلة على مجتمعنا العربي منها زواج المسيار والمسفار والمحجاج، المطيار، المسياق والمصياف… إلخ من هذه المسميات، حيث يفضل أطرافها على ابقائها سرية والتكتم عليها إلى أبعد الحدود، في محاولة للمحافظة على استمرار هذا الزواج وتكراره لمرات أخرى. وهنا في السعودية لا نستطيع وصف المسميات المختلفة للزواج والاقبال عليه ظاهرة، ولكن رغم ذلك لا نستطيع انكار أو إغفال عدد كبير من الحالات التي أقدمت على الزواج بهذه الطريقة. التقينا العديد من الشباب والفتيات والمختصين لسؤالهم: ما هي الدوافع لهذه الزيجات، وهل تجلب لهم السعادة والغاية المنشودة منه، ومدى خطورة الترويج لهذه المسميات. عواقب وخيمة بداية تقول آمال مبارك موظفة خدمات عملاء بإحدى الشركات الخاصة عن هذه الأنواع من الزواج: لا أقر ولا أعترف بها لأنها تعتبر ظاهرة تمسك بها الكثير من الشباب، واصبح الترويج لها يدور في أوساط خفية وبعيدة عن الأصوال والأعراف المتعارف عليها، فمثل هذه الظواهر يجب أن تعالج بشكل جذري وتوضع لها حلول قاطعة، لأنها ستؤدي إلى خلل في التركيبة الاجتماعية، وستظهر عواقبها الوخيمة مستقبلا. مطامع كبيرة اما السيدة نوف عبدالله – 35 عام تقول: أوافق وبشدة على هذه الأنواع من الزيجات، لأنها تخدم الطرفين ونحن في بلد عربي نحتاج فيه لمحرم، ولزوج يحمينا من هذه الزمن الذي أصبحت فيه المطامع كثيرة والاحتياجات أكبر، فماذا أفعل وأنا أرى نفسي أكبر كل يوم دون أن يتقدم لي الشخص المناسب من وجهة نظر أهلي، فأهلي ظلوا يرفضون العرسان الذين تقدموا لي في السابق بسبب الدراسة، ولكن بعد عملي واستقراري ماديا أصبحت فرص الخطوبة تقل شيئا فشيئا، إلى ان أصبحت في سن نادرا ما يتقدم لي شاب للخطوبة، وأصبحت والدتي تحتاج إلى رعاية صحية وملزمة بالبقاء بجانبها دائما، لذلك أفضل الزواج بأي طريقة أو مسمى في ظل البقاء مع والدتي. وتستغرب نوف من التقليدية في هذه الأمور وهي تشير بأصابع الأتهام إلى أخوانها فتقول: أخواني هم السبب في تقليل فرص زواجي لمطامعهم ومصالحهم الشخصية والبقاء لخدمة والدتي المريضة، مما ساهم بقدر كبير في تفكيري بالزواج بأي مسمى، والتقليل من مطالبي وحقوقي الزوجية والتضحية بها من أجل والدتي. تلاعب بالأصول والأعراف أما رباب السيد أحمد فتقول: في السابق عندما ظهر زواج المسيار كان هناك ضجة كبيرة والغالبية مستاء من هذه الزيجات، ولكن بعد الترويج له عن طريق مواقع الانترنت والخاطبات ومحيط الشباب وقبول عدد كبير من السيدات والرجال لهذا الزواج، ظهرت أنواع أخرى من هذه المسميات واصبح التلاعب بالأصول والأعراف والتقاليد ممكن وكلا يعمل على هواه. وتضيف رباب بأن هذه الزيجات تظهر بشكل كبير في أوساط الرجال والسيدات الذين يفضلون عدم التقيد والالتزام بواجبات الأسرة، كذلك يفضلوا أي نوع من هذه الزيجات للتخلص منها وقتما يشاء، وهذا بالطبع له تاثير نفسي كبيرعلى الطرفين. حلال مقنن وعن رأيه في المسميات والأهداف المختلفة للزواج يقول أنيس نعمان: باعتقادي لا يوجد أي داعي لمثل هذه الأنواع من الزواج، لأن الزواج المتعارف عليه في أصله الإشهار والإعلان، وعندما يتزوج شخصان بهدف معين أو لقضاء أمر ما ومصلحة شخصية، فإننا نفقد بريق الزواج والهدف السامي الذي أقيمت لأجله الأسرة، ولا ننسى بأن هناك الكثير من المشاكل والسلبيات المترتبة على هذا الزواج بغض النظر عن أسمه، لذلك يجب الوعي الكافي لأهمية الزواج وتكوين أسر مترابطة، فالترويج لمثل هذه الزيجات يتم من خلال أوساط الرجال الذين يبحثون عن المتعة لفترة قصيرة فهذا حلال مقنن، لذا يجب وضع حدود وقوانين رادعة للحد من هذه الزيجات، والمسميات المختلفة لها لبناء أسر وأجيال تعرف الأصول الواجبة. سلب الحقوق أما رامي العقيل – موظف - فيقول: أساسا أنا ضد فكرة الزواج باي مسمى سواء مسيار أو مسفار أو المصياف.. الخ من المسميات لما فيها من سلب لحقوق المرأة والرجل، فالرجل يسلب منه حق القوامة على المرأة وعلى البيت، أما المرأة فيسلب منها حق السكن والنفقة وإمكانية إنجاب الأولاد، وهذا إنقاص في حق الرجل بصفته القائم على المرأة، وأنا شخصيا لا أملك الجرأة في أخذ حقي الشرعي بمنزل أهلها، لذا لا أتقبل هذا الزواج بهذه الطريقة وبهذه المسميات، لما فيها من استغلال للناس وتغرير بهم، حيث يتم الترويج لهذه المسميات من قبل الكثير من الخاطبات وأوساط الشباب التي لا تعي مفهوم الزواج على أوجهه الصحيحة، فمن المفترض أن يكون هناك أشخاص ذو علم ودين وقادرين على التوفيق بين الأزواج. بوكس أسماء زيجات دخيلة يعلق الدكتور أحمد المعبي على هذه المسميات المختلفة للزواج قائلا: كل هذه مسميات للزواج ولكن لا يوجد لها صحة في الواقع، فالزواج ليست كلمة تمر مرور الكرام، بل هو ميثاق غليظ يحكمه ضوابط وشروط لا يمكن التلاعب أو الاستهانه في شروطه وأركانه الشرعية، فأي عقد مهما اختلفت المسميات لا تكتب عليها إسمها صراحة وإنما هو عقد شرعي مثله مثل أي عقد آخر، وأصحاب العقود هم من يطلقون عليها هذه الأسماء بنواياهم فهذه زيجات دخيلة على المجتمع العربي وتقليد للغرب بكثير من الميزات، فالإعلان هو شرط من شروط صحة الزواج ولتحقيق شرط العلنية يجب وجود شاهدين على العقد وإذا توفر قام العقد صحيحا، وأي عقد زواج فيه إيجاب وقبول ومهر يعتبر عقد صحيح، وبالتالي ما يتبع من مطالب يجوز للمرأة أن تتنازل عنها، وإذا وقع الطلاق لا توجد حقوق لها. بوكس الرأي الإجتماعي زواج غير واضح المعالم حول هذا الموضوع تعلق الأخصائية الاجتماعية نجاة السيد قائلة: لا أسلوب ولا منهج يمكن أن يقبل ويقر الزواج بهذه الطريقة الغير سوية والغير واضح المعالم, ولكن لا يمكن أن نجهل هذه الأنواع المختلفة من الزواجات، فهي أصبحت واقعاً معروفاً في أوساط الشباب والفتيات، وأصبح الترويج لها مثل أي سلعة تجارية لها ميزاتها وصفاتها الخاصة، فمن الناحية الاجتماعية يعتبر الزواج بهذه المسميات من أكثر السلبيات الدخيلة عليه وانعكاساته على ثقافته الأفراد الذين أصبحوا يحوروا قوانين الحياة وأذواقها حسب ميولهم الخاصه. وتضيف السيد الزواج قائم على المودة والرحمة وعلاقات أسرية اجتماعية متعارف عليها، لذلك يجب محاربة هذه الزيجات وصدها من خلال وسائل الإعلام المختلفة ونشر ثقافة الوعي الديني والأخلاقي، كذلك تحفيز الشباب على الزواج بتخفيض المهور وعدم المغالاة في الطلبات، والتخلص من بعض العادات والتقاليد البالية، كالإجبار على الزواج من أحد أبناء عمومتهم أو أقاربهم فقط. بوكس أزواج مدمنين أما الخاطبة أم محمد فتقول: الزواج بمسميات مختلقة مقصد الكثير من فئات المجتمع سواء شاب أو فتاة، بل أصبح لدى البعض كالإدمان لاعتقادهم بأن هذه الزيجات قليلا ما يحدث بها مشاكل، ولكن يفاجأوا بالعكس تماما، كما أن غالبية المتوجهين لهذه الأنواع من الزيجات تكون نيتهم مسبقة بعدم الاستمرارية بالزواج. أما عن ما يطلب منها خدمات تقول أم محمد: هناك الكثير من الخدمات التي يحصل عليها الطرفين سواء رجل أو امرأة، منها بالوقت الحاضر زواج المحجاج لاقتراب موسم الحج حيث يستفيد من هذا الزواج من لم يقض حجة الفرض من نساء ورجال، وتضيف بأن كثير من المقبلين على الزواج بهذه المسميات تكون نيتهم الاستفادة المادية فقط، اضافة إلى أن نسبة الاقبال كبيرة من الطرفين ومن مختلف الفئات العمرية، وترى الخاطبة أم محمد أن الترويج لهذه الزيجات يتم عن طريق بعض الخاطبات التي لا تعي قيمة عملها، ولا تلتزم بصدق التعامل فتحاول استغلال الطرفين ماديا. بوكس أنواع الزواج -1- المسيار: وهو أشهر أنواع تعدد الزوجات وأقدمها انتشار وفيه تتنازل الزوجة عن المبيت والنفقة، وقد تلزم الزوج اداءها ان طلبت الزوجة ذلك. (هذا الزواج يساعد من لم تتزوج مبكرا على الحصول على زوج ). -2- المصياف: زواج يعقد في اجازة الصيف دون تحديد وقت للطلاق، والا كان ذلك متعة وينتهي هذا الزواج بالطلاق عند انتهاء الاجازة "يتعاطى هذا الزواج اهل الغنى ومن يسافر كثيرا للعمل التجاري". -3- المسفار: زواج تم اقتراحه اخيرا لتتمكن المبتعثات من الحصول على محرم خلال رحلة الدراسة في الخارج (يستفيد من هذا الزواج المبتعثات وطالبو الزواج والتمتع بالسفر بالخارج). 4- كذلك زواج المحارم: وهو نفس زواج المسفار الذي يتم فيه تزويج الفتاة ليكون لها محرم لها في بعثتها الدراسية. 5- زواج الهاتف: يقوم بعض الشباب والفتيات بعقد قرانهم عبر الهاتف ويتبادلوا العهود والوعود بعيدا عن رقابة الاسرة. 6- زواج الطوابع: يقوم كل شاب وفتاة بشراء طابع بريد عادي، ثم يلصق كل منهما على جبين الاخر وبهذا تنتهي مراسيم الزواج. 7- زواج الدم: يكون بقيام الطرفين بجرح اياديهم وتلصيق دماء بعضهم البعض ومزجه. 8- زواج المتعة: هو أن يتزوج الرجل المرأة بشيء من المال مدة معينة، ينتهي النكاح بانتهائها من غير طلاق، وليس فيه وجوب نفقة ولا سُكنى، ولا توارث يجري بينهما إن مات أحدهما قبل انتهاء مدة النكاح. 9- الزواج العُرفي: وهو نوعان: أ- باطل، وهو أن يكتب الرجل بينه وبين المرأة ورقة يُقر فيها أنها زوجته، ويقوم اثنان بالشهادة عليها، وتكون من نسختين؛ واحدة للرجل وواحدة للمرأة، ويعطيها شيئًا من المال! وهذا النوع باطل، لأنه يفتقد للولي، ولقيامه على السرية وعدم الإعلان. ب- شرعي، وهو أن يكون كالزواج العادي، لكنه لا يُقيد رسميًا عند الجهات المختصة! وبعض العلماء يُحرمه بسبب عدم تقييده عند الجهات المختصة، لما يترتب عليه من مشاكل لا تخفى بسبب ذلك. ثانيا : زواجات مقترحة ويتوقع حدوثها : -1- المطيار: زواج الطيارين والمضيفين من المضيفات خلال تكرر الرحلات الطويلة (يستفيد من هذا الزواج المشتغلون بالطيران من اطقم الطائرة اجمعهم ). -2- المصياع: زواج يتم بين اهل السياحة المتكررة والوناسة ومحترفات الزواجات في بعض الدول لتلافي الوقوع بالحرام بالزواج الصوري (المستفيد اهل السفر والوناسة ). -3- المحجاج: زواج بين طالبة لأداء فريضة الحج ورجل يرغب في قضاء الحج، فتدفع الزوجة تكاليف الحج ليكون لها محرما، وهو زواج مع وقف التنفيذ لكون الزواج وقت الحج (يستفيد من هذا الزواج من لم يقض حجة الفرض من نساء ورجال ). -4- المسياق: زواج بين المعلمات اللاتي يدرسن في مناطق بعيدة ويحتجن محرما لركوب الأتوبيس فيتم الزواج مع السائق (المدرسات وسائقو أتوبيسات النقل ). -5- المهراب : زواج يتم بالخطيفة يكثر في اهل الشام وعند من لا يشترط الولي في عقد الزواج (يستفيد من هذا الزواج اهل الحظ الرديء ومن لم يجد زوجة وكذلك من لم يقبل كزوج ). 6- المقراض: هو الزواج من نساء لديهن القدرة على الاقتراض من البنوك
</TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE> |
| |
|